Blog

اهلاً بيكم: أنا فيروس ابن عم الانفلونزا ودور البرد واسمي فيروس الكورونا

“الي العائلات والمربيين/المربيات في كل أنحاء العالم،

لقد قمت بتطوير هذا الكتاب البسيط لدعم اطفالنا الذين تقل أعمارهم عن 7 سنوات لبث روح الطمأنينة فيما يتعلق بـفيروس كورونا الجديد.

هذا الكتيب هو دعوة للعائلات لمناقشة المشاعر الناتجة عن الوضع الحالي. ومن الأهمية بمكان أن نشير إلى أن هذا المورد لا يسعى إلى العمل كمصدر للمعلومات العلمية، بل إنه أداة تستند إلى الخيال. نوصي بطباعة هذه المادة حتى يتمكن الأطفال من الاعتماد عليها.

يذكر أن العواطف تتم معالجتها من خلال اللعب المتكرر وقراءة القصص عدة مرات. شارك “كوفيبووك” او “كورونا” وساعد على تخفيف قلق الأطفال في جميع أنحاء العالم.

مع الحب

مانويلا مولينا – المؤلفة.”

مصدر هذا المورد من موقع مايند هارت Mindheart وهو متعدد اللغات

للحصول على الكتيب باللغة العربية انقر هنا

تغير المناخ ـ إعادة النظر في الطريقة التي نعمل بها في بيئاتنا المهنية المختلفة

بقلم راشيل بودن مع جولييت مايرز وأنيسيد ويجي

قضيت معظم وقتي خلال الأسبوع الماضي في مكان عمل مشترك في برلين، عملت حينها على تصميم دورة تدريبية مع فريق من محترفي التنمية السوريين. وفي الأسبوع القادم، سيقود الفريق التدريب من برلين عبر الإنترنت باللغة العربية. و سيتولى المنسقون في الداخل السوري توجيه المشاركين من خلال الأنشطة عبر وسائل الإنترنت والمنصات الرقمية الأخرى.

قمت بصياغة الدورة التدريبية باستخدام الاختصاصات والبحوث الأساسية مع الموظفين وجمّعت الموارد المتاحة من خلال الموقع الالكتروني لشبكة تمكين التعليم. عملنا سوياً وعلى مدار الساعة في برلين حيث لعبنا أدواراً في القيادة، وتحدثنا كثيراً، وأدلينا بملاحظات وتعديلات كثيرة جداً. وفي نهاية الأسبوع تحول المسار ــ الأنشطة، والجلسات، والأيام التي أعيدت هيكلتها وفق رؤيتنا المنطقية لما يجب أن تجري عليه الأمور. وسيضطلع المشاركون في الدورة بدور مماثل: تجربة الأنشطة وتكييفها لاستخدامها مع الأطفال ومقدمي الرعاية وموظفي التعليم الرسمي في شمال شرق سوريا.

قد يستغرب القارئ لماذا أشارك هذه التجربة؟

حسنًا، قد تصبح طريقة العمل باستخدام المنصات الرقمية هي المسار الذي يتجه إليه العالم. يشتمل ذلك على تطوير المحتوى وتوفيره بشكل تعاوني باستخدام مزيج من التدريب المباشر ومنهجيات التيسير عبر الإنترنت. وبالإضافة إلى تقديم فوائد قيمة في مجال التعاون وبناء القدرات، فإن هذا النهج أيضا يقدم فوائد على صعيد التكلفة. و بالنظر إلى تكاليف الاستشارات التي يحتاجها المعنيون خلال أسبوع واحد، بما في ذلك الرحلات الجوية، وتكاليفالإقامة و الفنادق، والوقت المخصص لزيارة مكان ما، ناهيك عن العدد الكبير الذي تتطلبه هذه الاستشارات من أصحاب المصلحة والأنشطة القائمة على المشاركة، وما يعقب ذلك من كتابة التقارير، فإنّ ذلك لا يمكن أن يقارن بالإيجابيات التي يمكن الحصول عليها بتبني نموذج يسمح لأصحاب المصلحة أنفسهم بالعمل معاً لتطوير محتوى الدورة التعليمية على مدى ثلاثة إلى أربعة أيام في عملية يتم من خلالها تعزيز الشراكات وبناء قدرات الجميع و تدريبهم على تقديم المحتوى في المرحلة التالية.

شاركت الأسبوع الماضي في الاجتماع العام السنوي الذي عقدته شبكة تمكين التعليم حيث ناقش الفريق أنشطة حول سياستنا البيئية، والتي أعادت إلى الواجهة ضرورة إعادة النظر في أساليب عملنا في ضوء حالة الطوارئ المناخية العالمية. ولقد اتفقنا على أن الانتقال والسفر عبر مختلف أنحاء العالم لتقديم الخدمات الاستشارية قد لا يكون الوسيلة الافتراضية للعمل. وقد التزمنا باستكشاف نهج بديل ومبتكر لدعم أصحاب المصلحة والشركاء والعملاء في مجال التعليم أثناء تطوير أنظمة ونهج تعليمية أكثر شمولية.

من خلال المشروع الحالي، يأتي العمل عن بعد في غاية الأهمية وخصوصاً في السياق السوري حيث لا يترك الصراع خياراً آخر غير العمل عن بعد. فهي “تجبرنا” على العمل على نحو أكثر جاذبية من “العمل كالمعتاد” من نواح عديدة. فالأعمال الإنسانية والتنموية يتم التخطيط لها في كثير من الأحيان مثل خط تجميع المصنع الذي يتبع دورة البرنامج، حيث يتم جلب الخبرات الفنية كمدخلات في مراحل معزولة. فالمدراء ينشغلون بممارسة دورهم الإداري مما يبعدهم عن خبرة الممارسين أو الباحثين في مجال عملهم. ونحن كخبراء استشاريين فنيين قد نقدم لهم مقاربات مفيدة لتجاوز تلك الممارسات الراسخة، إلا أننا نعتقد بصعوبة تغييرها.

ولكن الآن، وفي مختلف أنحاء العالم، يعيد الناس النظر في أساليب عملهم: سواء كان ذلك راجعاً إلى الكارثة المتفاقمة التي أحدثها تغير المناخ الناتج عن أنشطة بشرية أم إلى تفشي فيروس كورونا الجديد (COVID-19). و هي تعتبر فرصة سانحة لتطوير وتنفيذ طرق أفضل للعمل ولإحداث أثر أكبر حجماً و أكثر استدامة قد يؤدي إلى إنهاء علاقات القوى القائمة. فعلى سبيل المثال، يمكن للخبراء الاستشاريين الذين يفتقرون إلى الخبرة التقنية على الصعيد المحلي أن يعملوا عن كثب في إطار علاقة تدريب مع الشركاء لتخطيط المشاريع وتنفيذها ورصدها وتقييمها بحيث يكون الجميع أكثر مشاركة، كما يمكن تطوير الخبرات وتبادلها وبناء القدرات بصورة مطردة.

و بصفتها شبكة عالمية مفتوحة ، فإن شبكة تمكين التعليم تتمتع بخبرة كبيرة في مجال الشبكات الاجتماعية، والدورات التدريبية عبر الفيديو، ومواقع الويب، ومجموعات واتساب (WhatsApp)، والندوات عبر الإنترنت والرسائل الإخبارية، كما أنها ملتزمة منذ فترة طويلة ببناء قدرات أصحاب المصلحة في مجال التعليم. وهناك أمثلة ناشئة على الممارسة العالمية الجيدة للعمل عن بعد، ولا سيما في السياقات الإنسانية. فالمدرسون العاملون في مخيم كاكوما للاجئين، على سبيل المثال، قادرون على الحصول على التوجيه والدعم في الوقت الحقيقي من الخبراء العالميين بشأن التحديات التي يواجهونها في التعليم يوماً بعد يوم. ونحن حريصون على توثيق المزيد من التجارب المماثلة واستكشاف أساليب مبتكرة للعمل عن بعد.

إذا كانت لديك طرق للمشاركة، فيرجى الاتصال بفريق الشبكة. سنكون سعداء في تقديم المساعدة لمنظمات أخرى في الوصول إلى المزيد من المعلومات المرتكزة على الأدلة بشأن البدائل الممكنة للعمل كالمعتاد، و المساعدة في تحسين تأثير المشاريع ومعالجة الخلل في التوازن بين بلدان الشمال والجنوب.

و على غرار تجربتنا مع قضية تغيّر المناخ، يذكرنا فيروس كورونا بالحاجة إلى العمل التشاركي على الصعيد المحلي والعالمي. ويجب على الأفراد أن يتحملوا المسؤولية الشخصية عن أفعالهم، كما ينبغي على المجتمعات والحكومات أن تسترشد وتلعب دورها في القيادة. ويبقى للتبادل الدولي ــ علمياً و ممارسةً ــ بالغ الأهمية. ويتعيّن علينا الآن، أكثر من أي وقت مضى ، أن نحقق فكرة المجتمعات العابرة للحدود الوطنية ونحدد سبل التواصل.

Climate change – rethinking the way we work

By Rachel Bowden with Juliette Myers and Anise Waljee.

I spent most of last week in a hipster co-working space in Berlin, designing a training course with a team of Syrian development professionals. Next week, the team will lead the training from Berlin, over the internet, in Arabic. Facilitators in Syria will help to guide participants through activities and take the lead through the inevitable internet black-outs.

I drafted the course using the terms of reference, background research with staff and the pool of resources available through EENET. In Berlin, we worked through it together: day by day, session by session, activity by activity. We took it in turns to lead, talked a lot, and made endless notes and changes. At the end of the week the course was transformed – activities, sessions, days restructured in a way that somehow made sense to us all. During the course participants will take a similar role: trying out and adapting activities to use with children, caregivers and formal education staff in North East Syria.

So what? You might ask.

Well, this way of working – using remote platforms to develop and deliver content collaboratively using a blend of face-to-face and online training and facilitation methodologies – may quickly become the norm. In addition to delivering powerful benefits around collaboration and capacity building, such approaches have cost benefits too. The cost of a week’s consultancy, including flights, accommodation, hotel expenses, time spent on a scoping visit, involving many stakeholders and participatory activities, followed by report writing compares unfavourably with a model which allows those same stakeholders to work together to evolve course content over 3-4 days, a process from which partnerships are strengthened and everyone learns and builds their capacity to deliver the content in the next phase.

Last week at EENET’s annual general meeting we had a lively discussion around our environment policy, which brought home the necessity of rethinking our ways of working in light of the global climate emergency. We agreed that flying around the world to ‘do consultancies’ cannot be the default way of working. We committed to exploring alternative and innovative approaches to support education stakeholders, partners and clients as they develop more inclusive education systems and approaches.

In my current project, the conflict in Syria leaves little choice than to work remotely. It ‘forces’ us to work in a way that is, in many ways, more desirable than ‘business as usual’. Humanitarian and development work is too often planned like a factory assembly line following the programme cycle, with ‘technical’ expertise brought in as an ‘input’ at isolated stages. Managers become administrators, removed from the expertise of practitioners or researchers in their area of work. As technical consultants we might rail against these established practices but it is hard to change them.

But now, around the world, people are rethinking their ways of working: whether due to the increasingly incandescent disaster that is human-driven climate change or the more recent outbreak of the Coronavirus (COVID-19). This is an opportunity to develop and implement better ways of working and deliver greater, more sustainable impact that decolonises existing power relations. For instance, consultants with technical expertise that is lacking at country level can work closely in a coaching relationship with partners to plan, implement, monitor and evaluate projects so that everyone is more engaged and expertise is developed, shared and capacity is steadily built.

EENET has considerable experience with social networks, video-based training courses, websites, WhatsApp groups, webinars and newsletters, and has long been committed to building education stakeholder capacity. There are emerging examples of global good practice of remote working, particularly in humanitarian contexts. Teachers working in Kakuma Refugee Camp, for example, are able to access mentoring and real-time support from global experts on the challenges they face in teaching day to day. We are keen to document more experiences like these and explore innovative approaches for working remotely.

If you have approaches to share, please get in touch. We would love to help other organisations to access more evidence-based information about alternatives to ‘business as usual’, to help improve project impact and redress north-south imbalances.

Like climate change, Coronavirus reminds us of the need for local and global action. Individuals must take personal responsibility for their actions, community and governments must guide and lead. International exchange – of science, of practice – remains vital. Now, more than ever, we need to define transnational communities and ways of communicating.

تفشي فيروس كورونا الجديد والاستجابة للتعليم – مصادر ومنصات تعليمية مفتوحة

تراقب شبكة تمكين التعليم (EENET) تفشي فيروس كورونا الجديد (كوفيد-19) عن كثب مع التركيز بشكل خاص حول تأثيره على التعليم.

ادى تفشي هذا الفيروس الي احداث انقطاع في العملية التعليمية حيث أغلقت 14 دولة مدارسها على مستوى البلاد، مما أثر على أكثر من 291 مليون طفل وشباب.

استجابة لتفشي الفيروس وتأثيره على التعليم، قامت شبكة تمكين التعليم بحصر قائمة من المصادر التي تساعد على الاستمرار بتوفير التعليم في المناطق المتضررة مع التركيز على التعليم عن بعد والتعليم البديل والتعلم الإلكتروني .

مصادر ونصائح وإرشادات حول فيروس كورونا

مرحبا انا اسمي فيروس كورونا – نسخة صديقة للطفل

دليل استرشادي: حماية الأطفال أثناء وباء فيروس كورونا. يهدف الدليل الموجز إلى دعم الممارسين في مجال حماية الطفل للاستجابة على نحو أفضل للمخاطر المتعلقة بحماية الطفل أثناء استمرار وباء كوفيد-19 .يعرض القسم الأول المخاطر المحتملة على حماية الأطفال، ويعرض القسم الثاني خيارات برامجية تتماشى مع ‘المعايير الدنيا لحماية الطفل في إطار الأعمال الإنسانية’ الصادرة في عام 2019 ،و مع ما ورد في وثيقة ‘ملاحظة فنية: حماية الطفل أثناء انتشار الأمراض.

فيروس كورونا المستجد: كيف تحمي نفسك والآخرين من العدوى

رح نخبركن كيف فينا نحمي حالنا من الإنفلونزا و فيروس كورونا المستجد

نصائح للجمهور بشأن مرض فيروس كورونا (كوفيد-19)‏الحد الأدنى لمعايير التعليم: الجهوزية، الاستجابة، التعافي

المذكرة التوجيهية للشـبكة المشتركة لوكالات التعليـم فـي حالات الطوارئ – حول الدعم النفسي الاجتماعي

مذكرة توجيهية: البرمجة التعليمية الواعية بالمخاطر للعون على الصمود

فيروس الكورونا فرصة التعلم عن بعد

برنامج التعلم التفاعلي

كلاسدوجو (ClassDojo): منصة تربط المدرسين مع الطلاب وأولياء الأمور لبناء صفوف مجتمعية.

طرق الوقاية من فيروس كورونا الجديد

قناة الأونروا الفضائية

معلومات عن – فیروس كورونا الجدید برنامج التعلم التفاعلي ادراك

خدمة تعليمية تقدم فيديوهات تشرح المناهج المدرسية بشكل مبسط ومجاني

الفصول الافتراضية

أكاديمية خان: توفر الأكاديمية مصادر نظرية مجانية تم تحضيرها على مستوى تعليمي عالمي، وهي بذلك تعد السباقة في هذا المجال

مدرسة: منصّة تعليمية إلكترونية رائدة توفِّر محتوى تعليمياً متميزاً باللغة العربية في كافة مواد العلوم والرياضيات، ومتاحة مجاناً لأكثر من 50 مليون طالب عربي أينما كانوا. يوفر الموقع أكثر من 5000 درس تعليمي بالفيديو في مختلف المواد، وتتمتع بقاعدة مستخدمين قوية، تعزز تأثيرها وأثرها، وتساعد المدارس والمعلمين على تيسير تعلّم التلاميذ باللغة العربية عن بعد في مختلف الظروف ومن أي مكان”، معتبرةً أنها “من المنصات ذات المحتوى المتميز والموثوق به إلى جانب منصات وتطبيقات أخرى مفتوحة للتعلم عن بعد في المنطقة العربية

هذه الموارد التعليمية مُتاحة للمعلمين والعائلات والشباب والكبار. وسنقوم بحديث القائمة بشكل دوري. لاقتراح أي موارد أخرى ذات صلة، أو للحصول على موارد إضافية، اتصل بـ arabic@eenet.org.uk 

قاموس مصطلحات خدمات الإعاقة 

تم تطوير هذا القاموس من قبل “مركز الثقافة العرقية والصحة” المدعوم من حكومة فيكتوريا في استراليا. استمدت هذه المعلومات من العديد من المواقع اللالكترونية الخاصة بالرعاية الصحية والمواقع الحكومية.

لتحميل القاموس اضغط هنا

Accessibility Plans as Effective Tools for Inclusion in Schools: Are They Working?

The Alliance for Inclusive Education (ALLFIE) has published a report about the plans that mainstream schools in the UK make to include pupils with disabilities and parents. The report is entitled: ‘Accessibility Plans as Effective Tools for Inclusion in Schools: Are They Working?’

ALLFIE conducted research to see if these accessibility plans were making a difference to pupils and parents. The research was funded by Disability Research on Independent Living and Learning (DRILL).

You can read the full report and an easy-read version on ALLFIE’s website.

** Deadline expired ** Inclusive education professionals, VSO, Mozambique

VSO is looking for volunteers who are inclusive education professionals with expertise in literacy, numeracy, gender, disability, and sexual and reproductive health and rights.

Recruitment is taking place for the following roles which all require a good command of both spoken and written English and Portuguese, or willingness to learn Portuguese.

  • Education Literacy Adviser (Bilingual Portuguese/English)
  • Education Disability Inclusion Adviser (Bilingual Portuguese/English)
  • Education Adviser: Sexual and Reproductive Health and Rights (Bilingual Portuguese/English)
  • Education Numeracy Adviser (Bilingual Portuguese/English)
  • Education Gender Adviser (Bilingual Portuguese/English)
  • Education Resilience Adviser (Bilingual Portuguese/English)

Read more details on VSO’s website.

EENET نظرية التغيير الخاصة بشبكة تمكين التعليم

يسترشد طاقم عمل شبكة تمكين التعليم من متطوعين واستشاريين بنظرية التغيير وذلك اثناء تبادل المعلومات والتواصل والاستشارات.

تساهم كافة خدماتنا وجهودنا في التغيير الشامل الذي نرغب في رؤيته:

  • مشاركة عدد أكبر من الفتيات والفتيان والنساء والرجال مشاركة فعالة في التعليم الجامع الذي يوفر فرصة التعلم طوال حياتهم

وهذا بطبيعة الحال يشكل تغيراً كبيراً نرغب بتحققيه. نهدف إلى المساهمة في تحقيق هذا التغيير الذي لا يمككنا تحقيقه بأنفسنا. لقد اخترنا ثلاث مجالات نركّز من خلالها مساهمتنا في هذا التغير العالمي. تعكس هذه المجالات القضايا التي نرى أنها هامة والتي تتوفر لدينا المهارات والخبرة والولاية اللازمة للعمل عليها.

يمكن تنزيل نشرة شبكة تمكين التعليم من خلال النقر هنا التي تحتوي على  مخطط لنظرية التغيير الخاصة بشبكة تمكين التعليم.

نركز على تعزيز التعاون لأن التعليم الجامع لا يمكن تحقيقه إذا عمل الأفراد والمنظمات بمعزل عن بعضهم البعض. إن تحديات الدمج قد تبدو ساحقة ومستحيلة ولكن قد تصبح أكثر قابلية للتحقيق إذا ما عملنا وبشكل جمعي مع اؤليك الذين يتمتعون بمهارات وخبرات وموارد إضافية ومجانية.

نساعد الأشخاص على توثيق خبراتهم في تطوير أنظمة تعليمية ومدارس أكثر شمولاً وادماجاً، ولأن التعلم من خبرات بعضنا البعض يشكل واحدة من أفضل السبل لتحسين عملنا.

ندعم الناس لكي يكونوا أكثر فعالية في التأثير على تغيير السياسات والممارسات في التعليم. لا يمكن إشراك كل مؤسسة أو فرد بشكل مباشر في مشاريع التعليم، ولكن بوسعنا جميعاً أن نلعب دوراً في الدعوة والمناصرة نحو الدمج.

 نساهم في هذه التغييرات المرجوة من خلال أنشطتنا الأساسية:

في غرفة المصادر: كيف تساعد الدراما المعلمة في التعليم الجامع؟

“أعمل معلمَة غرفة مصادر مع طلبة من ذوي الصعوبات التعليمية في مدرسة إشبيلية الأساسية سابقاً (خولة بنت الأزور حالياً) منذ (15عاماً)، آمنُت برسالتي وأحببت عملي وأنتمي إلى مهنتي، أحببت طالباتي وأسعى بكل جهدي لتقديم كل ما من شأنه أن يرتقي بمستواهن الأكاديمي والسلوكي والنفسي، أسعى جاهدًة لتطوير نفسي مهنياً في مجال عملي لأواكب كل ما هو جديد، من أجل إفادة وتطوير طالباتي….”

للمزيد: http://qattanfoundation.org/sites/default/files/art_18.pdf

**Deadline expired** Ethiopia Country Representative – LINK

Application deadline: 30 January 2020.

The Country Representative will ensure the effective and efficient delivery of Link’s Ethiopia programme. This includes the Girls’ Education Challenge ‘STAGES’ project, a key partner in TARGET, which sits within the General Education Quality Improvement Project for Equity (GEQIP-E) and various projects funded by Trusts and Foundations.

Read the full details.