“أعمل معلمَة غرفة مصادر مع طلبة من ذوي الصعوبات التعليمية في مدرسة إشبيلية الأساسية سابقاً (خولة بنت الأزور حالياً) منذ (15عاماً)، آمنُت برسالتي وأحببت عملي وأنتمي إلى مهنتي، أحببت طالباتي وأسعى بكل جهدي لتقديم كل ما من شأنه أن يرتقي بمستواهن الأكاديمي والسلوكي والنفسي، أسعى جاهدًة لتطوير نفسي مهنياً في مجال عملي لأواكب كل ما هو جديد، من أجل إفادة وتطوير طالباتي….”
للمزيد: http://qattanfoundation.org/sites/default/files/art_18.pdf