يسترشد طاقم عمل شبكة تمكين التعليم من متطوعين واستشاريين بنظرية التغيير وذلك اثناء تبادل المعلومات والتواصل والاستشارات.
تساهم كافة خدماتنا وجهودنا في التغيير الشامل الذي نرغب في رؤيته:
- مشاركة عدد أكبر من الفتيات والفتيان والنساء والرجال مشاركة فعالة في التعليم الجامع الذي يوفر فرصة التعلم طوال حياتهم
وهذا بطبيعة الحال يشكل تغيراً كبيراً نرغب بتحققيه. نهدف إلى المساهمة في تحقيق هذا التغيير الذي لا يمككنا تحقيقه بأنفسنا. لقد اخترنا ثلاث مجالات نركّز من خلالها مساهمتنا في هذا التغير العالمي. تعكس هذه المجالات القضايا التي نرى أنها هامة والتي تتوفر لدينا المهارات والخبرة والولاية اللازمة للعمل عليها.
يمكن تنزيل نشرة شبكة تمكين التعليم من خلال النقر هنا التي تحتوي على مخطط لنظرية التغيير الخاصة بشبكة تمكين التعليم.
نركز على تعزيز التعاون لأن التعليم الجامع لا يمكن تحقيقه إذا عمل الأفراد والمنظمات بمعزل عن بعضهم البعض. إن تحديات الدمج قد تبدو ساحقة ومستحيلة ولكن قد تصبح أكثر قابلية للتحقيق إذا ما عملنا وبشكل جمعي مع اؤليك الذين يتمتعون بمهارات وخبرات وموارد إضافية ومجانية.
نساعد الأشخاص على توثيق خبراتهم في تطوير أنظمة تعليمية ومدارس أكثر شمولاً وادماجاً، ولأن التعلم من خبرات بعضنا البعض يشكل واحدة من أفضل السبل لتحسين عملنا.
ندعم الناس لكي يكونوا أكثر فعالية في التأثير على تغيير السياسات والممارسات في التعليم. لا يمكن إشراك كل مؤسسة أو فرد بشكل مباشر في مشاريع التعليم، ولكن بوسعنا جميعاً أن نلعب دوراً في الدعوة والمناصرة نحو الدمج.
نساهم في هذه التغييرات المرجوة من خلال أنشطتنا الأساسية:
- نشر “مجلة تمكين التعليم”
- توزيع المواد المطبوعة حول التعليم الجامع
- الاحتفاظ وتعزيز مكتبة متنوعة من المستندات والفيديوهات عبر موقع شبكة تمكين التعليم الالكتروني
- توفير الدعم العملي من خلال خدمة الاستشارات التي تقدمها الشبكة.